#ياسين_شيخ_المجاهدين حملة تناساها “تويتر” وتذكرها مستخدموه

- ‎فيأخبار

كتب أحمدي البنهاوي:

إلى هذا الحد أزعج وسم #ياسين_شيخ_المجاهدين القائمين على إدارة موقع التواصل الاجتماعي للتغريدات القصيرة، فوعز إليهم بإخفائه عن قائمة الأعلى تداولا على الرغم من وصول ما يزيد عن 650 ألف مستخدم ل"تويتر" له، وتفاعل معه قرابة 250 ألف مستخدم.
إلا أن مستخدمي هذه الشبكات -التي اختارت دولة مثل دبي لإدارة حسسابات المنطقة- قرروا أن يحيوا الذكرى الثالثة عشر لاستشهاد القائد الكبير المؤسس الشيخ أحمد ياسين.

واستعرض المستخدمون والنشطاء على السواء سيرة الرجل ومواقفة في حياته وكلماته الخالدة وانتماءاته الفكرية ومنهجه في التعامل مع القضية الفلسطينية وإحياء روح الجهاد في الأمة، بوعود الأحرار التي وفى بها باستمرار الجهاد على درب عماد عقل ويحيى عياش، واستشهد غير واحد بمقولة "يا أيها الشباب.. أنتم القوة وأنتم المستقبل وأنتم حياة الأمة.. بالجهاد عزنا وبالقتال عزنا وبالاستشهاد عزنا, أما الاستسلام فهو طريق الذل والهوان.. هو طريق الخزي والعار..بارك الله فيكم وبجهودكم وتضحياتكم وثباتكم".

وقال حساب "الحريف الحريف": "أنا كرست حياتي للعمل وليس للكتابة..فإن تعلمت أية أو حديث قمت وعلمته للناس".

من أقوال #ياسين".
أما "وردة الأقصى" فقالت: "انه الشيخ المجاهد الشهيد الذي طالما ارعب الصهاينه المجرمين وصنع أجيال تحب الموت ف سبيل الله وترفض الذل والهوان".

واضافت "إسراء"، "رجل قعيد أحيا أمة بعلو همته وحمله هم هذا الدين وقضية الأقصى وفلسطين . وحدثنا عن موعد زوال إسرائيل ثقه فى الله".

وعلقت "ثائرة ربعاوية" مجموعة تعليقات أغلبها من مقولات وكلمات الشيخ أحمد ياسين قالت "إن الأيام التي مرت بها الأمة الإسلامية أضاعت فيها كل شيء.. لأنها ابتعدت عن منهج الله".

وكذلم فعلت "المشتاقه للفردوس" التي استشهدت بمقولة للشيخ: "سوف نظل نراوح على الأقدام مع ما نحن فيه حتى يتسلم الراية والقيادة نفر ملتزم بالإسلام منهجاً وسلوكاً".

واستعرضت  براءه حاتم  قوله: "والله لو جائتنا السلطة على طبق من ذهب لرفسناها بأرجلنا وركلناها..نحن لا نريد سلطة, نريد حلاً لقضيتنا".

وأضافت "رقية أحمد"، "أحمد ياسين أسس جيل يخرج اليوم لم يرض الخنوع، ونفض عن نفسه غبار الذل، ليذل الاحتلال في كل ساحة وميدان"

وأكمل "طَيْفُ" تغزله بالشيخ شعرا فقال: "يا شيخ أنت أخفتهم بخطابكم ما بالهم يخشون ألوان الدعاء.. ما بالهم يخشون صوتاً خافتاً *** وجيوشهم تزهوا بفخر وادعاء".

وأضافت "عائشه محمود"، قائلة: "لقد جاوزت صواريخ الأباتشي كراسي حكامنا المتربعين على عرش العمالة لتضربَ كرسياً يحمل ملكاً تربع على عرش الجهاد".

أما "الحريف" فرأى مقولة الشيخ "أنا كرست حياتي للعمل وليس للكتابة.. فإن تعلمت أية أو حديث قمت وعلمته للناس". معبرة عنه.

وقالت "@Bostan_Algana": "قعيد أحيا أمة.. صاحب همة بحجم الأمة.. يظنون باغتيالك سيموت الحق.. لكن الحق لا يموت إلى قيام الساعة..#مكملين ع الدرب".